الأسرة ودورها في تعليم أطفالها القراءة 💟
إن مرحلة ما قبل المدرسة من أهم المراحل لتعلم القراءة بالنسبة للأطفال وذلك من خلال تنمية حبهم للكتب والقصص، كأن يقوم الأب أو الأم بتدريب طفلهم على قراءة القرآن والاستماع لهم في أوقات الفراغ حتى إجادة تلك القراءة مع فهم مبسط لمعاني ما يقرأ لكي يتذوق القرآن ويفهم ما يقرأ. وفي القرآن رصيد ضخم للمعارف بأنواعها مما يفتح عقل الأطفال ويزيد تعلقهم بكتاب الله والكتب الأخرى؛ ففي بعض سور القرآن كسورة الفيل، والمسد، والشمس، قصص مبسطة وقصيرة تناسبهم .
كما أن دور الأب و الأم دور حيوي وهام في تعليم أطفالهم القراءة وتنمية هذا الجانب لديهم ،
و يمكن للأطفال أن يحبوا القراءة حتى قبل أن يتعلموها، فيزداد تعلقهم بالقراءة إذا أصبح وقت القراءة وقتاً مفعماً باللهو والمرح لهم. فمشاركة الأبناء في القراءة من أهم الوسائل في هذا السن لجعل الكتاب الصديق المحبب للأبناء فيحبون النظر إليه والإطلاع عليه ، فعندما يشعر الابن أن الكتاب نبع الحب والدفء مع والديه سيحرص علي اقتنائه والمحافظة عليه ، ومن ثم التعود علي القراءة باعتبارها أمراً أساسياً في الحياة ، ولأن الأطفال يتعلمون بطرائق مختلفة، فإن الأنشطة الممكن ممارستها من قبل الوالدين مع الأبناء كتهجي بعض الكلمات وتركيب الجمل في جلسات الظهيرة مثلا سوف تكون لها فوائد كبيرة لتعلم القراءة ، ويجب على الوالدين ككل أن يعرفوا نمط وطرق تعلم الأبناء، وربما يلجئون لاستخدام أكثر من طريقة كالطريقة التركيبية وغير ذلك . ويمكن أيضا أن يتم إشراك الأبناء في الأنشطة والمراكز والفعاليات الصيفية والتي تختص بتعليم القراءة أثناء أيام الإجازة الصيفية .
إذن لابد من الأسرة أن ترغب وتحبب الأبناء للقراءة فبالقراءة سينجح الأبناء في بقية المواد ,لأن من لا يقرأ قراءة صحيحة لن يفهم بالشكل الصحيح .
(( لان الكلمة تتكون من حروف والجملة تشبه قطار عرباته الكلمات ))
فحسنوا بناء هذا القطار
إن مرحلة ما قبل المدرسة من أهم المراحل لتعلم القراءة بالنسبة للأطفال وذلك من خلال تنمية حبهم للكتب والقصص، كأن يقوم الأب أو الأم بتدريب طفلهم على قراءة القرآن والاستماع لهم في أوقات الفراغ حتى إجادة تلك القراءة مع فهم مبسط لمعاني ما يقرأ لكي يتذوق القرآن ويفهم ما يقرأ. وفي القرآن رصيد ضخم للمعارف بأنواعها مما يفتح عقل الأطفال ويزيد تعلقهم بكتاب الله والكتب الأخرى؛ ففي بعض سور القرآن كسورة الفيل، والمسد، والشمس، قصص مبسطة وقصيرة تناسبهم .
كما أن دور الأب و الأم دور حيوي وهام في تعليم أطفالهم القراءة وتنمية هذا الجانب لديهم ،
و يمكن للأطفال أن يحبوا القراءة حتى قبل أن يتعلموها، فيزداد تعلقهم بالقراءة إذا أصبح وقت القراءة وقتاً مفعماً باللهو والمرح لهم. فمشاركة الأبناء في القراءة من أهم الوسائل في هذا السن لجعل الكتاب الصديق المحبب للأبناء فيحبون النظر إليه والإطلاع عليه ، فعندما يشعر الابن أن الكتاب نبع الحب والدفء مع والديه سيحرص علي اقتنائه والمحافظة عليه ، ومن ثم التعود علي القراءة باعتبارها أمراً أساسياً في الحياة ، ولأن الأطفال يتعلمون بطرائق مختلفة، فإن الأنشطة الممكن ممارستها من قبل الوالدين مع الأبناء كتهجي بعض الكلمات وتركيب الجمل في جلسات الظهيرة مثلا سوف تكون لها فوائد كبيرة لتعلم القراءة ، ويجب على الوالدين ككل أن يعرفوا نمط وطرق تعلم الأبناء، وربما يلجئون لاستخدام أكثر من طريقة كالطريقة التركيبية وغير ذلك . ويمكن أيضا أن يتم إشراك الأبناء في الأنشطة والمراكز والفعاليات الصيفية والتي تختص بتعليم القراءة أثناء أيام الإجازة الصيفية .
إذن لابد من الأسرة أن ترغب وتحبب الأبناء للقراءة فبالقراءة سينجح الأبناء في بقية المواد ,لأن من لا يقرأ قراءة صحيحة لن يفهم بالشكل الصحيح .
(( لان الكلمة تتكون من حروف والجملة تشبه قطار عرباته الكلمات ))
فحسنوا بناء هذا القطار
ليست هناك تعليقات: