الاستعـــــارة المكنيّة
| ||||||||||||||||||||||||||||
مقدّمة:
عرفت من قبل أنّ الاستعارة هي تشبيه شيء بشيء لكن تحذف منه إمّا المشبّه وتترك المشبّه به، أو تحذف المشبّه به وتترك المشبّه، مع أحد لوازم المشبّه به ليدلّ عليه، وقرينة مانعة من إرادة المعنى الحقيقي
وابتداء من هذا الدرس ستتعرّف على أنواع الاستعارة، وهي ثلاث حسب برنامج السّنة الرّابعة المتوسط، مع العلم هي أنواع كثيرة أكثر من ثلاث، ولنبدأ بالاستعارة المكنيّة
| ||||||||||||||||||||||||||||
الخلاصة
|
الشرح
|
المثال
| ||||||||||||||||||||||||||
الخلاصة :
الاستعارة المكنية هي: تشبيه حُذف منه المشبّه به، وذّكر أحد لوازمه
|
|
– استقى الخبرة في فنّ الرّسم
| ||||||||||||||||||||||||||
التطبيقات
| ||||||||||||||||||||||||||||
استخرج من نص القراءة ودراسة النص ” الفنّان محمّد تمّام”، ثمّ من نص المطالعة الموجّهة : موزار الموهبة النّادرة” الاستعارات المكنيّة واشرحها
|
التمرين الأول
| |||||||||||||||||||||||||||
إليك هذه التشابيه حوّلها إلى استعارة مكنيّة
|
السّؤال الثاني
| |||||||||||||||||||||||||||
– يعضّنا الدّهر بنابه كحيوان مفترس | ||||||||||||||||||||||||||||
– أتاه النجاح يجرّ أذياله كالعروس | ||||||||||||||||||||||||||||
– العلم يبني بيوتا لا عماد لها كالبنّاء
| ||||||||||||||||||||||||||||
– ضحك الشّيب برأس فلان كالإنسان
| ||||||||||||||||||||||||||||
– خرج الموت من الأرض كالنّبات | ||||||||||||||||||||||||||||
– أطلّت الآلام من جحره كحيّات رقطاء
| ||||||||||||||||||||||||||||
السّؤال : إليك هذه الاستعارات أكملما حُذِف منها لتصير تشبيها محدّدا اللاّزم الذي يدلّ على المحذوف
– قال الحجّاج:” إني أرى رؤوسا قد أينعت وحان قِطافها”
– أثمرت راحتُه كرماً وعطاءَ
– قال تعالى:” واخفض جناحك للمؤمنين”
– وقد كتبت أيدي الرّبيع صحائفا ** كأنّ سطور السّرو حسنا سطورها
– نامت همومي عنّي حين قلتُ لها ** هذا أبو دُلَف حسبي به وكفى
|
السّؤال الثالث
| |||||||||||||||||||||||||||
السّؤال : عبّر عن المعاني الاتية بالاستعارة المكنيّة
– كثُرت أمراضُه وقلّ صبرُه
– أصابه اليأسُ ففشل في كلّ مشاريع
– تعرّض للموت مرارا وتكرارا
|
ليست هناك تعليقات: